تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر

تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر تعتبر الأنف من أعضاء الوجه البارزة وأكثرها ملفت للانتباه بعد العينين فإذا تعرض شخص لإصابة معينة أو كان وجهه مشوه سوف يؤثر ذلك على شكله،

ولذلك تعتبر عمليات التجميل للأنف بالليزر من أكثر العمليات الشائعة لأنها تؤدي الى تغيير كبير يساهم في تحسين المظهر للشخص ويجب أن تتم هذه العمليات من خلال خبراء لديهم مهارات وخبرة كبيرة

لأنها تكون عمليات مهمة جداً وتؤثر بشكل كبير على الوجه وعلى المظهر العام،
وشكل الأنف من ملامح الوجه الأساسية ويساهم في الانسجام للوجه بشكل عام، ونفهم جميعاً أن المظهر الجسدي

يحدد في أغلب الأحيان الحالة النفسية للأشخاص مثل الذين لديهم أنف غير منتظم أو مشكلة
في أنفهم بشكل عام يعانون من انعدام الثقة بالنفس ويشعرون بمعاناة نفسية.

تجربتي مع تجميل الأنف بالليز

تعتبر عمليات تجميل الأنف من العمليات التي يسعى إليها الكثير من الأشخاص لكي يظهرون بمظهر مختلف

ويتم تحديد شكل أنفهم حسب الحجم والتناغم مع باقي الوجه،

وأيضا السمات المنتظمة في الجزء العلوي من وجههم واتساع وعرض الأنف، وتجميلها يكون من خلال تصغيرها

أو تكبيرها أو تحسين بعد وظائفها خاصة للذين يعانون من مشاكل ضيق التنفس.

 نصائح قبل إتمام العملية

• أولاً يجب اختيار جراح ماهر لعمل العملية لأنها مهمة وإذا فشلت ذلك يؤثر على شكل الوجه.
• لا داعي من القلق الخاص بألم الجراحة لأن العملية تتم من خلال التخدير الموضعي أو العام
  ويحصل المريض على أدوية تساعده على النوم، وذلك يجعل العملية بأكملها مريحة على المريض وليس بها أي تعب.
• يجب على المريض أن لا يأكل أو يشرب قبل إجراء العملية بساعات.
• يجب عمل تحاليل معينة تكون ضرورية في المستشفى قبل إتمام العملية بحوالي نصف ساعة،
  وبعدها يتم بداية الجراحة بعد أن يلتقي بأخصائي الطب الباطني والتخدير.

 إجراءات تجميل الأنف بالليزر

• قبل إجراء العملية يتم عمل تقييم قبل الجراحة للمرضى وذلك يشمل إعدادهم للجراحة
  والتقاط بعض الصور لكي يتم مراقبة النتائج، ويمكن إجراء الجراحة من خلال التخدير
  الموضعي أو العام وهي غير مؤلمة وأمنة جداً للمرضى.
• قد تستغرق العملية من نصف ساعة الى ساعة ونصف وأحيانا أكثر من ذلك
  وذلك حسب أنواع التدخل، وإذا حدث عيوب أو مشاكل أثناء إجراء العملية، ومن الممكن أن يتم إجراء التدخل فقط على طرف الأنف أو الأنف بشكل كامل الذي به جزء من العظام، وبدل من ذلك من الممكن أيضا عمل تصحيح
  للأنف مقارنة بين العمليات الوظيفية مثل توسيع ممرات هوائية داخل الأنف، وتتم أيضا العملية بالتعاون مع جراح والأذن والحنجرة.
• لا تؤدي هذه العملية إلى ظهور ندوب في الأنف بشكل واضح إلا إذا كان
  يجب إجراء تصحيح كبير في الخياشيم وعرضها، حتى في هذه الحالة يتم عمل جراحة على الحواف والطيات الطبيعية لكي تكون مرئية.
• أثناء عمل الجراحة يتم تشكيل العظم وبعد العملية يتم وضع ضمود في الجوانب الخارجية من الأنف والذي يجب بقائه لمدة سبع أيام، والهدف الرئيسي من الحركة هو التئام العظام في الوضع الجديد، ومن المهم جداً تجنب الإصابة في فترة الأسابيع الستة الأولى بعد عمل إجراء العملية والتي تضمن نتيجة بشكل أمن.
• وتستغرق عملية الإصلاح للأنسجة الطبيعية عدة أسابيع أو أشهر بعد العملية لكن العلامات المرئية سوف تختفي في حوالي عشر أيام.
• خلال الأيام الأولى من العملية يمكن أن يحدث تورم في مناطق العينين أو الخدين أو يحدث ورم دموي ولكن يختفي بشكل سريع، ومن المتوقع أن يختفي التورم خلال الفترة التالية.
• تتم إزالة السدادات القطن التي توجد في تجويف الأنف والتي يكون هدفها دعم الشكل الجديد للأنف
• ذلك بعد مرور سبع أيام من العملية، وأيضا يتم إزالة أي ضمود موجودة خارج الأنف وبذلك يتم الانتهاء من المرحلة اللاحقة بالعملية.

إجراءات ما بعد عملية تجميل الأنف

• بعد إتمام العملية يستمر المريض في المستشفى ويظل تحت إشراف مجموعة محترفين من الأطباء لمدة حوالي 24 ساعة.
• بعد ذلك يخرج المريض لكي يواصل حياته ولكن مع الرعاية المنزلية، وأول زيارة بعد الجراحة تتم بعد حوالي سبع أيام لكي يتم إزالة السدادات القطنية.
• وتعتبر الإجازة لمدة سبعة أيام لعشرة أيام بعد الجراحة، ومع ذلك يستطيع المريض السفر بعد إتمام العملية.
• من الضروري توخي الحظر للمريض وأن يكون حريص على عدم ازالة الضمادات او تحريك الأنف خلال الأسبوع الأول من الجراحة.

تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر

تحكي سيدة عمرها حوالي 23 عام تجربتها مع تجميل الأنف بالليزر.

تقول كنت لم أقوم بعمل أي نوع من تلك العمليات من قبل، لذلك عندما سألت إذا كنت أرغب في اختيار العلاج

لتجميل الأنف بالليزر وافقت وقررت أن أجرب هذه الفرصة لأني أحب كل شيء يخص الجمال والصحة،

ولكني كنت أخاف أن تكون العملية مؤلمة لكن بالفعل كانت غير مؤلمة، وخلال فترة العلاج قد استخدم الأخصائي الخاص في التجميل الطبي علاج للتخلص من الاحمرار ولون البشرة الغير متناسق وعلاج تجميل الأنف بالليزر.

وبعد ذلك تم علاج البقع وتغير اللون بشكل طبيعي ورائع في علاج كل ما يخص البشرة، وقبل العملية تأكدت الدكتورة أن وجهي كان مخدر بنسبة 100%

لأنها قاست أبعاد وجهي وأدخلت تلك البيانات في جهاز الليزر لكي تحدد المدة التي سوف تستغرقها

فى العملية في كل قسم من وجهي وبعدها قامت بتدوير الليزر على أقسام وجهي الأربعة من الخدين والجبهة والأنف والذقن،

والعملية استغرقت حوالي 40 دقيقة وبعد ذلك بحوالي ثلاث أشهر بدأت أرى أن وجهي متوهج

وأصبح جميل جداً، وأصبحت سعيدة بذلك لأن منطقة عيني تحسنت بشكل كبير وذلك بسبب زيادة الكولاجين.

يمكنك قراءة: جهاز كانديلا لإزالة الشعر

العوامل التي تؤثر على نجاح عملية تجميل الأنف

قد يعتمد نجاح العملية على الكثير من العوامل وفرص إجراء عملية جراحية ناجحة تكون أعلى في الحالات التي لم يحدث لها أي تدخلات جراحية سابقة،

والتي لم يحدث لها أي آذى وهناك عديد من العوامل التي تؤثر بطريقة كبيرة على نتائج الجراحة

مثل تشريح الأنف والعظام وسمك الغضروف وشكل الأنف الأصلي،

وأيضا تفاعل أنسجة المريض مع العملية الجراحية، وإذا لزم الأمر يتم استخدام رسوم متحركة لتلبية

كل المتطلبات وعرض النتائج المحتملة والشكل الخاص للأنف بعد العملية.

ما هي العوامل التي تمنع إجراء عملية تجميل الأنف؟

إن جراحة الأنف بالليزر تكون غير مناسبة للجميع، لأن الذين يعانون من مشاكل في الدم أو مرض السكر أو حروق الشمس الجديدة قد يكونوا غير مناسبين للعلاج بالليزر،

لأن الليزر اختيار جيد للأشخاص الذين لديهم تشوهات بسبب مرض السرطان أو حدوث حوادث خطيرة ومع ذلك لا يمكن أن يكون الجميع مرشح لذلك ولكي يتم عمل هذا النوع من الجراحة بشكل آمن يجب وجود بعض الشروط مثل:

• تجاوز العمر للنمو.
• عدم وجود مشاكل أو تجلطات في الدم.
• عدم تسمير الوجه في وقت مؤخر.
• يجب عدم وجود مرض السكر الذي يعتمد على الأنسولين.
• أنواع الجلد.
• ويجب التأكد من مدى ملائمة الليزر للبشرة في عملية الأنف وذلك يحدث في الاستشارة الأولى مع الطبيب.

في نهاية مقال تجربتي مع تجميل الأنف بالليزر ذكرت في المقال تجميل الأنف بالليزر، نصائح قبل إتمام العملية، إجراءات تجميل الأنف بالليزر، إجراءات ما بعد العملية، تجربتي مع تجميل الأنف، للعوامل التي تؤثر على نجاح العملية،

العوامل التي تمنع إجراء العملية، ومعلومات كثيرة حول موضوع المقال وأرجو أن أكون توفيت في الكتابة.

يمكنك قراءة المزيد عبر موقع جواد الطبي